الذل لله عزة

قال ابن تيمية:

والعبد كلما كان أذل لله وأعظم افتقارًا إليه وخضوعًا له كان أقرب إليه وأعز له وأعظم لقدْرِه، فأسعد الخلق: أعظمهم عبودية لله.