
من أراد خيرَ الآخرةِ
“من أراد خيرَ الآخرةِ، وحِكمةَ الدنيا، وعَدْل السِّيرةِ، والاحتواء علىٰ محاسن الأخلاق كلِّها، واستحقاقَ الفضائل بأسْرها؛ فَلْيَقْتَدِ بمحمد رسول الله ﷺ وليستعمل أخلاقه، وسِيره ما أمكَنَهُ، أعاننا الله على الاتِّساءِ به بمَنِّه، آمين.”
– ابن حزم الأخلاق والسير صـ٩١.
شارك الصورة: