المعاصي نار النعم!

إنَّ المعاصي نارُ النِّعم!

فما أذنبَ عبدٌ ذنبًا إلا زَالت عنه نِعمة من الله بحسَب ذلك الذّنب، فإن تَاب وراجع رجعَت إليهِ وأمثالهَا، وإن أصرّ لم ترجِع إليه، ولا تزَال الذّنوب تُزيل عَنه نعمةً نعمة؛ حتى تُسلب النّعم كلّها!

 

الإمام ابن القيّم رحمهُ الله

 

  • الفضيل بن عياض