
حرمان حلاوة المناجاة: أعظم عقاب للمعصية
قال ابن الجوزي رحمه الله:
المعصية بعد المعصية عقاب المعصية ، والحسنة بعد الحسنة ثواب الحسنة.
وربما كان العقاب معنوياً ، كما قال بعض أحبار بني إسرائيل : يارب كم أعصيك ولا تعاقبني ؟
فقيل له: كم أعاقبك وأنت لا تدري ، أليس قد حرمتُكَ حلاوة مُناجَاتي ؟
صيد الخاطر
شارك الصورة: