لا أعظَمَ مِن توحيدِ اللهِ

إنَّه لا أعظَمَ ولا أشَدَّ نَفَاسةً مِن توحيدِ اللهِ الذي لأجلِهِ وُجِدَ الخَلْقُ وَأُرْسِلَتِ الرُّسُل، وأُنْزِلَتِ الكُتُب.

عبد العزيز الطريفي، التفسير والبيان لأحكام القرآن، طه، ٤ص١٧٤٨