من علامات النهوض بالأمة!

الشُّعور بالهمِّ الجاثم علىٰ القلوب جرَّاء الغُربة وانحسار الحقِّ وأهله؛ هو من علاماتِ التَّعافي بإذن اللّٰه والنُّهوض بالأُمَّة شيئًا فشيئًا!

ولذا فلنُثابر للبقاء علىٰ هذه الجَذوة متوقدةٌ في القلوب إلىٰ حين سبق أحد الأجلَين؛ أجل العبد أو أجل الباطلِ وأهله.

 

 

  • ••• إنَّ لكم ربًّا ليس إلى عقاب أحدكم بسريع؛ يُقيل العَثرة، ويقبل التوبة . بلال بن سعد @Amanahdesign