من كان يظهر الفجور

‏من كانَ مُظهرًا لِلفجورِ أو البِدعِ يجبُ الإنكارُ عليهِ، ونهيُه عن ذٰلكَ، وأقلُّ مراتبِ الإنكارِ هجرُه لينتهيَ عن فجورِه وبدعتِه؛ لأنّ الخطيئةَ إذا أُعلِنَت فلمْ تُنكَرْ، ضَربَت العَامّةَ.

 

– ابن تيمية رحمه اللّٰه/ مجموع الفتاوى

  • مَا تابَ عبدٌ لله إلا وامتحن اللهُ صدقَ توبتهِ بتسهيل السبيل للذنب الذي تاب منه !! - الشنقيطي @Amanahdesign.