«…إلا رجال مؤمنون، ونساء مؤمنات، يحفظ الله بهم الأرض، بواطنهم كظواهرهم بل أجلى، وسرائرهم كعلانيتهم بل أَحلى، هِممهم عند الثريا بل أَعلى، إن عُرفوا تنكروا، وإِن رئيَت لهم كرامة أَنكروا، النَّاس في غفلاتهم، وهم في قطع ‌فلاتهم، تُحبهم بِقاع الأرض، وتفرح بهم أَملاكُ السماء، نسأل الله التوفيق لاتِّباعهم، وأَن يجعلنا من أتباعهم».

ابن الجوزي

 

  • مَا تابَ عبدٌ لله إلا وامتحن اللهُ صدقَ توبتهِ بتسهيل السبيل للذنب الذي تاب منه !! - الشنقيطي @Amanahdesign.