الشوق للقرآن العظيم .. وأنت الحريص عليه، لهو أبلغ وأجل مقامات الشوق لا يناجزه شوق في هذه الدنيا.

فالشوق لكلام الله جل جلاله سقياه ماء العينين فيزهر القلب.

 

  • ابن القيم