لقد ظُلم الإسلام كثيرا في عصرنا، لا أبالغ إن قلت أن أشد حرب عرفها الإسلام هي التي نشاهدها اليوم، لأنها تستهدف جوهر الإسلام وأصوله وقيمه لتحوله لنموذج مشوّه ناقص لا يمثل الإسلام الذي جاء به نبي الله محمد ﷺ، تماما كما جاء في الحديث (لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة). لذلك تصحيح المفاهيم فريضة. د. ليلى حمدان.
شارك الصورة: