الاختلاف!

قال ابن تيمية رحمه الله:

 

وأنت إذا تأملت ما يقع من الاختلاف بين هذه الأمة – علمائها وعبادها وأمرائها  ورؤسائها – وجدت أكثره من هذا الضرب الذي هو البغي بتأويل أو بغير تأويل، والأصل أن دماء المسلمين وأموالهم وأعراضهم محرمة من بعضهم على بعض، لا تحل  إلا بإذن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم“.

 

مجموع الفتاوى (14/ 482).