وقاية النفس والأهل من النار

قال الله عز وجل:

﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا﴾[التحريم: 6]. 

ووقاية الأنفس بإلزامها أمر الله، والقيام بأمره امتثالًا، ونهيه اجتنابًا، والتوبة عما يسخط الله ويوجب العذاب، ووقاية الأهل والأولاد، بتأديبهم وتعليمهم، وإجبارهم على أمر الله، فلا يسلم العبد إلا إذا قام بما أمر الله به في نفسه، وفيما يدخل تحت ولايته من الزروجات والأولاد وغيرهم ممن هو تحت ولايته وتصرفه.

– تفسير السعدي

  • الفضيل بن عياض
  • ••• إنَّ لكم ربًّا ليس إلى عقاب أحدكم بسريع؛ يُقيل العَثرة، ويقبل التوبة . بلال بن سعد @Amanahdesign