قال أبو حازم : اشتدت مؤونة الدنيا ومؤونة الآخرة فأما مؤونة الآخرة فإنك لا تجد لها أعوانا وأما مؤونة الدنيا فإنك لا تضرب بيدك إلى شيء منها إلا وجدت فاجرا قد سبقك إليه

 

  • مَا تابَ عبدٌ لله إلا وامتحن اللهُ صدقَ توبتهِ بتسهيل السبيل للذنب الذي تاب منه !! - الشنقيطي @Amanahdesign.