أقل مراتب الانكار

‏من كانَ مُظهرًا لِلفجورِ أو البِدعِ يجبُ الإنكارُ عليهِ، ونهيُه عن ذٰلكَ، وأقلُّ مراتبِ الإنكارِ هجرُه لينتهيَ عن فجورِه وبدعتِه؛ لأنّ الخطيئةَ إذا أُعلِنَت فلمْ تُنكَرْ، ضَربَت العَامّةَ.

– ابن تيمية رحمه اللّٰه/ مجموع الفتاوى

 

https://t.me/Amanahdesign/409