
أقل مراتب الانكار
من كانَ مُظهرًا لِلفجورِ أو البِدعِ يجبُ الإنكارُ عليهِ، ونهيُه عن ذٰلكَ، وأقلُّ مراتبِ الإنكارِ هجرُه لينتهيَ عن فجورِه وبدعتِه؛ لأنّ الخطيئةَ إذا أُعلِنَت فلمْ تُنكَرْ، ضَربَت العَامّةَ.
– ابن تيمية رحمه اللّٰه/ مجموع الفتاوى
شارك الصورة: