
فو الله لا يدري أحدنا متى يرحل
إذا كنت ممن يترك السنن الرواتب..
ويفوته الوتر..
وتثقل عليه الأذكار..
وتجد أنسك في متابعة وسائل التواصل بالساعات الطوال..
فذلك إنذار لك بتقدم الدنيا في قلبك على الآخرة..
عد إلى قلبك فزكه..
وإلى جوارحك فاستعملها فيما يرضي الله..
فو الله لا يدري أحدنا متى يرحل..
نسأل الله الخاتمة الحسنة
شارك الصورة: